همام الفهد
الفن في كافة تشعباته يدخله من اوسع ابوبه الفنان الشاب حسين مجيد مطشر من مواليد ناحية النصر – محافظة ذي قار 1992 فهو الرسام المائي والزيتي بريشة تسير بأنسيابة المحترف وممثل واقعي يعشق الادب الملتزم اضافة الى كونه تشكيلي يعتز بنحته
الذي تعج غرفة نومه بها حيث يلامس الروؤس المشهوره في كل الزوايا لمشهورين عراقيين وعظماء عالميين شاهدنا الجواهري مبتسما في احدى الزوايا وتشيخوف في زاوية مهملة اخرى وطفل بريء يسقط دمعه تحت سرير النوم واخرين فوق منضدة تكاد تقف بحيره فقد شد انتباهنا لدى زيارة غرفته المرسم , المنحت. وحتى يستعملها كخشبة مسرح اثناء الخلود للهدوء والراحه .. يفكر حسين كمحترف ملم بشؤون عمله , تناقشه بأنواع الفن يسترسل بلا توقف عن تاريخ هذا الفن ومشهوريه ومبدعيه حتى يقف عند نقد حتى الرواد ... شاب يلهمك بحيره الى اين قد يصل اذا وصل الذروة وخاصة حينما يصقلها بالدراسة الاكاديميه التي ينوي التقديم اليها هذه السنة بعد ان اكمل دراسته الاعدادية 2011 ... من الزيارة الخاطفه لغرفة حسين الفنية , الفندق والمطعم نفس الوقت تغوص بك الافكار نحو مستقبل لا يمكن ايقافه من مبدع شاب نحو تألق يصل به العالميه .. هكذا نراه اذا استمر وهكذا نقرأه ..بين يديكم اخر عمل توقفنا عنده
رابط المقاله
الفن في كافة تشعباته يدخله من اوسع ابوبه الفنان الشاب حسين مجيد مطشر من مواليد ناحية النصر – محافظة ذي قار 1992 فهو الرسام المائي والزيتي بريشة تسير بأنسيابة المحترف وممثل واقعي يعشق الادب الملتزم اضافة الى كونه تشكيلي يعتز بنحته
الذي تعج غرفة نومه بها حيث يلامس الروؤس المشهوره في كل الزوايا لمشهورين عراقيين وعظماء عالميين شاهدنا الجواهري مبتسما في احدى الزوايا وتشيخوف في زاوية مهملة اخرى وطفل بريء يسقط دمعه تحت سرير النوم واخرين فوق منضدة تكاد تقف بحيره فقد شد انتباهنا لدى زيارة غرفته المرسم , المنحت. وحتى يستعملها كخشبة مسرح اثناء الخلود للهدوء والراحه .. يفكر حسين كمحترف ملم بشؤون عمله , تناقشه بأنواع الفن يسترسل بلا توقف عن تاريخ هذا الفن ومشهوريه ومبدعيه حتى يقف عند نقد حتى الرواد ... شاب يلهمك بحيره الى اين قد يصل اذا وصل الذروة وخاصة حينما يصقلها بالدراسة الاكاديميه التي ينوي التقديم اليها هذه السنة بعد ان اكمل دراسته الاعدادية 2011 ... من الزيارة الخاطفه لغرفة حسين الفنية , الفندق والمطعم نفس الوقت تغوص بك الافكار نحو مستقبل لا يمكن ايقافه من مبدع شاب نحو تألق يصل به العالميه .. هكذا نراه اذا استمر وهكذا نقرأه ..بين يديكم اخر عمل توقفنا عنده
رابط المقاله